أرى عبدَ عمروٍ قد أساطَ ابنَ عمهِ أرى عبدَ عمروٍ قد أساطَ ابنَ عمهِ ... و أنضجهُ في غلي قدرٍ و ما يدري فَهُلاّ ابن حَسْحَاس قَتَلْتَ و مَعْبَداً ... هما تركاكَ لا تريشً و لا تبري هما طعنا مولاكَ في خرجِ دبرهِ ... و أفبلتَ ما تلوي على محجرٍ تجري