وله ايضا :- ولقد عـجـبـت لقائل لي مرة عـلامـة فهم مـن الفقهاء سماك قومك سـيـداً صدقوا به أنت الموفق سـيـد الشعراء ما أنـت حين تخص آل محمد بالمدح منك وشـاعـر بسواء مدح الملوك ذوي الغني لعطائهم والمدح منك لـهم بغير عطاء فابشر فإنك فـايـزٌ فـي حبهم لو قد وردت عـلـيهم بجزاء مـا يـعـدل الدنيا جميعاً كلها من حوض أحمد شربة من ماء