لئنْ كنتُ محتاجاً إلى الحلمِ إنَّني لئنْ كنتُ محتاجاً إلى الحلمِ إنَّني إلى الجهلِ في بعضِ الأحايينِ أحوجُ ******** وما كنتُ أرضى الجهلَ خدناً وصاحباً ولكنَّني أرضى بهِ حينَ أحرجُ ******** فإنْ قالَ قومْ أنَّ فيهِ سماجة ً فقدْ صدقوا والذُّلُ بالحرِّ أسمجُ ********** ولي فرسٌ للحلمِ بالحلمِ ملجمٌ ولي فرسٌ للجهلِ بالجهلِ مسرجُ ********* فمنْ شاءَ تقويمي فإنِّي مقوَّمٌ ومنْ شاءَ تعويجي فإنَّي معوَّجُ *********