صوني جمالك صونِي جمالَكِ عنّا إنَّنا بَشَرٌ من التراب ، وهذا الحسنُ روحاني أو فابتغِي فَلَكا تأْوينَه مَلَكاً لم يتَّخِذ شَرَكاً فى العالم الفاني