المستخدمين
المستخدم:
كلمة السر:
المنتديات اتصل بنا تسجيل الرئيسية
 
Your Ad Here
شاعر الأسبوع
شاعرة الأسبوع
قصيدة الأسبوع
أخبار وأحداث New
أحداث الفلم
للشاعر أحمد دحبور

في الذهاب الصغير إلى السينما
دارتِ الأرضُ، واجتمعتْ في يدي كالكُرَهْ
كنتُ أشكرُ حصَّالتي،
وأحبُّ الهواءَ،
وآخذُ، في قضمةٍ، نصفَ كوزِ الذُّرَهْ
والكبيرُ - أخي، كان يصحبُني
سينما
سينما
كنتُ أدعو إلى الله ألاّ يراني صِحابي،
فكيف أُفاجئهم، في غدٍ، إن رأوني من الآنَ؟
سوف يطقُّون من غَيْرةٍ وحسَدْ
يا ولدْ
إنّها السينما
ووقَفْنا على بابها،
كان خوفٌ يُسمّى القمارَ،
برائحة من دم وخرائبَ،
تمخره بضعة من أنوفٍ مقوَّسةٍ،
وحواجبَ مغْبرَّةٍ،
كانت الباحة المستباحةُ ما لا يقالُ،
وكان الرجالُ دخاناً،
وغاب أخي في الدخانِ،
وعاد وفي يده خيبتانِ:
خسرْنا ولن نحضر السينما
ثمّ شدَّ بكفَّيْه أذْنيَّ:
إنّي سأفقأ عينيكَ إنْ بحتَ بالسرِّ..
عدتُ، لأُسقط، في جوف حصّالتي، دمعة الذاكرهْ
والـ.. كبيرُ (أخي؟) كان يسحبُني،
سينما
سينما
عندما
كنتُ بين الصحابِ تحدثتُ في جَذَلٍ،
عن تفاصيلِ فِلْمٍ أقامَ القيامةَ،
أوْجَعَني حَسَدٌ لا لزومَ لهُ،
فتوغلتُ في سَرْدِ أحداث فلمي الذي لم أَرَهْ.
*****

شعر الفصحى
شعر العامية
شعر الأغنية
الشعر الجاهلي
الشعر الإسلامي
الشعر العباسي
الشعر الاندلسي
الشعر النبطي
شعراء الطفولة
المرآة الشاعرة
دمــــوع لبنــان
المونولوج والفكاهة
فن الدويتو
مواهب شعرية
علم العروض
قالوا فى الحب
 
البحث
 
كلمة البحث:
بحث فى الشعراء
بحث فى القصائد