شوق وأمل يُقْبِلُ الصُّبْحُ بَهيَّا تَكسرُ الأَغْلالَ شَمْسُهْ .. إذْ تَلُوحْ تَبْعَثُ الدِّفْءَ شَهيَّا مِنْ خُيُوط الفَجْرْ أَنْغاماً وأَلحاناً وَأَلواناً وَ رُوحْ لكِ يا أَرْضَ بلادي تَنْحَني كُلُّ المباني .. وَالصُّرُوحْ احْضُنينا يا بلادي .. إذْ نَعُودْ عَلَّنا نَنْسى الجُروحْ 1988/2/1