فطرتي في الشعـر بحـر ولا أخـاف أعومـه وهاجسي في الليل والظلمه يكون قبالي والقصيـد آخــذه مــن بـحـري درر منظـومـه بالـصـور الــي تـزيـن حكـمـتـي وخـصـالـي مـاأزكـي النـفـس لـكـن حزنـهـا مقسـومـه بـيـن هـمـي والكتـابـه والعـنـى واجـدالـي وإن كتبت الليل كفكـف لـي النهـار كمومـه يكتمل شعري بشمسـه وأبتـدي بأكمالـي أفتقـدك فـي مسـى ليلـه وعـفـت النـومـه وأنطفى شمعي وذاب بدمعتي وإهمالـي وأهـتـرب نـومـي مــن الأجـفـان ولابالـومـه لأن بعـدك يضنـي قليبـي الأسـيـر الـوالـي والتعب جاني ونفسي من الفرح محرومـه ومانسـيـتـك يـاغـرامـي وأبـتــدى مـوالــي أفتقـدتـك ياحيـاتـي وفــي عيـونـي كـومـه من دموع ومـن حنيـن ومـن بقايـا أوصالـي كيف ما أحـزن وأنتـي فـي سمـاي نجومـه وكـيـف ماأفـقـد حـبـيـب مـانـسـاه الـبـالـي إن بـدى عقلـي فـي حبـه أنتهـى بحلـومـه يذكره صاحـي ويحلمبـه وهـو فـي ظلالـي ايـــه احـبــه وآتـمـنـى شـوفـتـه ولــزومــه وماأتـركـه لحـظـه لحـالـه يفتـقـد لوصـالـي آتمـنـى لــو أكــون قـريــب داخـــل قـومــه أعرف علومه وأشوفـه مـن الوقـت للتالـي طيـفـه لـحـالـه إذامـــر يسـتـحـق الـقـومـه وإن سمعتـه قمـت أجهـز قهوتـي ودلالــي ذاك هــو الــي ذكـرتـه وإنجـبـرت أسـومــه بالذهب لاوالله أغلى مـن الذهـب والغالـي بحتـري خـلـي أنــا ذا الـيـوم بـكـل علـومـه بحتـريـهـا وبنـتـضـره ولـــو غـيـابـه طــالــي وإن بعـد عـنـي بـيـوم أصـيـر مـثـل البـومـه ساهرلـيـلـي وصـبـاحـي نــايــم بـلـحـالـي