إلىهٓ الىعىالىمينْ وكٓلُö أرضٰ وربٓ الىراسىياتö من الجبالö بْىنْىاهىا وابىتني سْبعاً شöداداً بöىلا عىمىدٰ يٓرينْ ولا رجالö وسىواهىا وزيىنىهىا بöنورٰ مىن الشمس المضيئه iiوالهلالö ومىن شٓىهٓبٰ تلألأٓ في دٓجاها مْىرامىيىها أشْدُٓ من النُöصالö وشْىق الأرض فانبجستٔ عيٓوناً وأنىهىاراً مىن العْذٔبö الزلالö وبْىاركْ فىي نىواحيها وزْكُي بىهىا ما كان من حْرٔثٰ iiومالö فىكٓىلٓ مىعىمىرٰ لابد يوماً وذي دٓنىيىا يصيرٓ إلي زوالö ويىفىنىي بىعد جöدته ويبلي سوي الباقي المقدس ذي الجلالö وسöىيقْ المجرمون وهم iiعٓراهñ إلىي ذات الىمىقامعö والنكالö فىنىادوا ويىلْىنا ويلاً طويلاً وعْىجُٓىوا في سْلاسلها الطوالö فىلىيىسوا ميتين iiفيستريحوا وكىلىهىمٓ بىحر النار صالي وحْىلُ الىمىتقون بدار iiصدقٰ وعىيىش نىاعمٰ تحت الظلالö لىهىم مىا يشتهون وما تمنوا مىن الأفىراح فىيها iiوالكمالö