علي صمت الكلام صحوت
وشفاهي ترتعش بإشتياق
أردد الأه
فهل لغير جسدك الأشواق
التي من نومي أيقظتني حين غفوت
أردد الأه
أوأجمل من هذه الكلمات توقظني
تلامس أذني
تداعب شراييني
تطفئ نار حنيني
وتقولين الأه
وأردد الأه
أوأحب من هكذا لحظات تكويني
بلملمه الأهات
لترسم إبتسامات
أغدق منها الرزازات
أردد الأه
ويتنادي الجسد
كثوره أسد
وتهدؤه رقه اللمسات
أين الجسد وروحه سألت
إن كان أمامي لعبرت
أو بالأحري لفجرت
ولكنني أدركت
أن حلم الصباح
والفطور والأقداح
ونغمات الأه
ولملمه الشفاه
أيامها إقتربت
لتنفيذ ما كتبت
وما بغفوتي رأيت
وبعد صحوتي فكرت
أردد الأه... وما زلت