جِنينْ ..
سَألتُ فيها عَن الحُرية
قالوا يا سَلامْ ..
انها حَركَاتْ ..
لاحُرية
كُلُها أوهَامْ ..
لا أمِن ولا أمَان
حَياتُنا في خطَر
كَالآخرْون ..
الآخرْون .. يَعني انْ لا شئ
سَالِمْ في هَذهِ البَلد ْ
حَياتُهم كَالآخروْن
دَمار .. وَرُعبْ
لا استِقرار ولا قَرار
فِلسطين ..
لا أرُيد أنْ أصرُخ عَليكي
فَجَوابِك أصَبحْ مَعروفاً
قَرأتهُ .. رَأيتهُ
عَلي وِجوْه مُدنِك وَقُراكِي
لا شئ سَالِمٌ وَمُسَلمْ
الكُل مُهَدد ..
لا أمِن ولا أمَان ..
أعَانكي الله عَلي مَا أنتي فيهِ
رَغمْ القيودْ .. سَنعُودْ
رَغمْ القنابِل .. سَنُقاتِلْ
حَتي بزوغ فَجر الحُرية
حَتي النصِر ..