بني تسألني , وعند والدتك الجواب تنتظر مني وبفارغ الصبر ، أن أوجه إليك الخطاب قد وجهت إليك واليكم القصيد والعتاب وأنشدت على فراقكم أنغام حب على أنغام الشبَّابه ونسيت نفسي بل تناسيت أنى تركت عهد الشبابَ وأمسيت شيخاً لا أحُسِنُ سِوى الخطابَ تسألني أمتزوج أنت ؟ أي بني , أخبر القوم , أنني بعيد كل البعد ,عن عثرات الشباب فاني لذت بالرحمن ولم اطرق سوى بابه بابَ كتبت في مايهورست 13-05-1994