إليكَ عَنِّيَ إنِّي هائِمٌ وَصِبٌ أمَا تَرَى الْجِسْمَ قد أودَى به الْعَطَبُ
******
لِلّه قلبِيَ ماذا قد أُتِيحَ له حر الصبابة والأوجاع والوصب
******
ضاقت علي بلاد الله ما رحبت ياللرجال فهل في الأرض مضطرب
******
البين يؤلمني والشوق يجرحني والدار نازحة والشمل منشعب
******
كيف السَّبيلُ إلى ليلى وقد حُجِبَتْ عَهْدي بها زَمَناً ما دُونَهَا حُجُبُ