إنْ كانَ الحبُ يا مولايَ خطيئةً فإنّي هجرتُ الخَطا وما وددتُ سواكَ وإنْ كان خيراً للأنامِ ورفعةً فهبني الحبَ لعلّي أنالُ رضاكَ