دنيت نجري وأحسب النجر لادقّ بسلى على ونّـآت نجري ودقّـه يآنجر لادقيت فـي دآخلـي بـقّ شوقٍ قديـم إليـا سمعتـك تبقّـه تحداني الطرقة وأنـا خاطـري رقّ علـى وليـفٍ ماتضاهيـه رقّـه أخجل ربيعه وأكتسى الحسن وأعبقّ شوارد أنفاس الزهـر منـه حِقّـه كاسي نهاره ليل لامـال وأطبـقّ تنفسـت حمـرة خـدوده تنقّـه لاليلها عسعس ولاصبحها أدلـقّ ولاخمـرة التفـاح عنهـا تمـقّـه وآوجد روحـي والأمانـي تفتـقّ عاثت بصدري كل ضلـعِ تطقّـه أحكمت طلعتها ورى باب مغلـقّ وحزيتهـا..دون العنّـا والمشقّـه لاعين تسلى بـه ولايـدّ تلحـقّ ولانفس تقنـع بالحصيـل وتفقّـه دواير الأيـام وصدوفهـا أمحـق وش تتقـي يآمتقـي وش تـوقّـه دنيا ليا من الفتى شآفهـا أطـرقّ مما يـرى فيهـا عجايـب ترقّـه العود يعجبنآ ليآأخضّـرر وأطلـق ولاأستبشر الزهر الحـوآدي تلقّـه والثوب من درات الأيام بـه شـقّ أحس به لكـن مآشـوف شقّـه لوكآن يركب لـه زرآآرٍ وططـقّ ماكـل ثـوبٍ تلبسـه تستحقّـه والحب مآبه خيّر أصحـى توهـقّ قلبك على سمّـو المفاهيـم رقّـه لاكان خلك قسمته مآبهـا حـقّ لاعـاده الله هو..ولاعـاد حقّـه