جيشنا عبر
وفيه بقت كل العِبر
يعرفها كل اللي عِور
واللي عمي ..
واللي انكسر ..
جيشنا عبر
جيشنا عبر كل الحدود
عبر الأدب .. عبر الخِشى
عرانا ولحد الحشا ..
وبنصره واقف .. وانتشى
وفوق صدور الطهر داس
من غير ما يقلع المداس
واتبلورت قصة عبوره فـ كلمتين :
إزاي ما يقلعش المداس ؟!
بس البيان ألف ومتين ..
لحقنا بالرأي المتين :
أفٍّ عليكم .. والغباءْ
لا يستطيع خلعه
قبل الصلاة .. بلا وضوء
من قد مسح ..
خُفَّا بماءْ