يا أمين الجباب يا جىب يىوس ف لقد حزت في البسيطه فخىرا
صنت يوسف إذ رمىوه وألقىوا فوقه من حجاره الأرض صخرا
فحنىوت عليىه حنىو رحيىم أو مريد من شيخه حىاز سىرا
ثم صادفك الفراق الىذي يعىق وب صادف قبل صبرا فصبىرا
فبكىاه يعقىوب دهىرا وأنىت لا تزال تبكىي ودمعىك أجىرا
وأراه مكفكفىا فأجىاب الحىال لو كان مرسىلا صىار بحىرا
دمت في تىرف ومىاء زلىال تحسبه الىوراد اريىا وخمىرا
ووفود تتىري بعطفىك طىول الدهر تحمد منك وردا وصىدرا