طولا لقربـي جد بوصل إذ هوى النجم في الدجا للغروب وأمنت الوشـاة والرقبـا طـرا وغـاب هلالهــا المرقــوب وتدارك حشاشـة القلـب إذ ك ان لمثواكـم حـنَّ للموهــوب طمعي الآن في الوصال قـوي وشفيعي فـي نيلـه المرغـوب