ويرى بغير الراي غيث اموره ذو عزمة بخطوب ومر أنكري وسع الفراري والبحار تدبرا وأجاد كل بديعة بتعهد واذا المكارم والصوارم والقنا طلبت خيرا لا يوال تقصد ... نكبات دهرك واختلاط اموره تخشى سديدا الرأي منه متفقد اقدامه آراؤه وسيوفه تنفي مضائت ذا الزمان الأنكر بسعي في حركاته وسكونه لتدفع عن حرمات دين محمد