صبرا عسى فرج يأتي به الله من حيث لم تحتسب أسرار مبناه فكم لربك من لطف يرى علنا ومن خفي يدق عنك معناه فلا تبت شاغلا للفكر ذا أرق فلم يكن إلا ماقد شاءه الله