فهو الإمام الذي شىىاعت فضائىله كمىا فىواضله شنىفىن أذانىا
وهو الذي في صميم المجد ما برحت أسىلافىه تتهىاداه إلىي الأنىا
قطب غريب ولكن فىىي محاسىىنه إن النفيىس غريب حىيث ما كانا
أما طريقته المثىلي فلسىت تىىري يحوكهىا غىابر الأزمان إنسىانا
وما علىىىي إذا ما قىلت معتىقدي دع الجهىول يظن العىدل عدوانا
يا أيها القطب والأيات شاهىىىىده يا أيها الغوث إسىرارا وإعىلانا
إنا روينا حديثا من طريىقىىىكىم قىال الثعالبي قولا كشف الىرانا
لسبعه من رأي من كىان أبصرنىي إني له ضامن روحىا وريحىانا
وأنت سابعهم فاشهد بفضىلك لىي فقىد رأيتك وسنانىىا ويقظانا