المستخدمين
المستخدم:
كلمة السر:
المنتديات اتصل بنا تسجيل الرئيسية
 
Your Ad Here
شاعر الأسبوع
شاعرة الأسبوع
قصيدة الأسبوع
أخبار وأحداث New
على م تنام العين و القلب في جمر
من ديوان ديوان السلطان مولاي عبد الحفيظ بن الحسن العلوي (1280- 1356هـ/1863- 1937م) للشاعر بديعي

على م تنام العين و القلب في جمر بشوق عظـيم كالجلاميد من صخر
و قد حل بالصدر الجـريح همومه إذا ما دنا وقـت الهجير إلى الغـور
و حن إلى لقيـا الأحبة من نوى مكابدة الأحـزان في الـبر و البحر
إذا ما دنت منه الديـار تراكمت عليه جبال الحـب في الطي و النشر
و هام إلى ذكرى سمـاع كلامهم و أخبارهم هل من حديث إلى بكر ؟
لقد بعـدت مني مجـالس فتـية حديثهم حلو و في القـلب قد يسر
و صرت حيارى ما دريت مرادهم أذا من قلي أم ذاك شجـو إلى فكر
سلوهم بمهل هـل أتيت بهـفوة فإن قيل أني فالسمـاحة عـن وزر
و إن كان ذا حكما و عم على الورى فقد نلته في القطر و العصـر و المصر
فإن يقطعوا وصلي فإني بـبـابهم على رقة لم تحكهـا رقـة الشـعر
ذروا اللوم فإن اللوم مهما تعاظمت موارده كانت لظى الجـمر في الفكر
أيمكن من شـب الغـرام بقـلبه و تيهـه شوقا لـدى مهمـه قـفر
يجالس أقواما عن الحب قد عرت عقولهم من مهيع القـوم في سـحر
إذا ما ذكرت الحي يوما تواردت علي شئـون السالكين لدي صـدر
رويدك قد هيجت ما كان ساكنا من الوجد في قلب العليـل من الذكر
أحن إلى مني فإن كنـت عـالما بمن حل في منـي فزدني من النـشر
فكم لي لديها من أمـان و منية معالمها دقـت و جـلت عن الحصر
و كم عندها يـمني دم و أمـاني و كم ذكرها أشفى عليلا من الضـر
فمن لي بتحديث عليها و أهلها و من لي بمن يصبو إلي ذلك العصـر
و قد شتتت حبل الوصال يد النوى و للشوق أشجان يضيق بـها صدر
بكيت علـى واد العقيـق شجية فعاد بحـارا بعدمـا كـان كالنـهر
و إن تخن الأيام فالشوق جـازم بنيل المنى في السر يوما و في الجـهـر
ألا خبرا بالله من كـان ظـاعنا ليجري حديثي في الملا عند ذي خـبر
و قولا بأن الشوق حل بساحتـي فاغري على وجدي جيوش بني نصـر
فكم هزمت خيل المنى و تطاعنت بسيف و رمح في القـلائد و النحـر
حرام علـى عيني مـنام و عـفة من الدمع مـا دام المتيـم في هجـر
فكم ما بكت دمعا و كم تلحظت عيون سهير الجفن من لوعة السحـر
و كم أسهرتني في الظلام مجـالس جرى ذكر وعد الصب فيها على الفور
و كم أضرمت نارا لدى اللب و الحشا و هيجها خطب من الوجد إذ يسـر
متى و عسى بأن لي الوعـد منهم فإن ليالي الهجـر تحسـب من عمـر
و لكن رأيت البدر يبدو و تـارة يغم و وقت الصحو يأتي على الأثـر
أرى العيش خال من غرام سفاهة فلولا الهوى ما جـاد نهـر إلى بحـر
بأهل الهوى الآمال تضرب في الورى و يروي حديث القـوم عنهم بلا نكر
عليهم حلى من سندس وقت ما أتوا يقابلهم بشر مـن النـاس ذو فخـر
هم القوم لا يـدرى لديهم توسط سوى الوصل للمحبوب أو ضجعة القبر
هم الباذلون النفس في مهيج الوغى إذا أحجمت عنها رجال أولـو قهـر
فدع لومهم و ارع العهود و لا تحن و سل من أتى من حي نجد إلى قطـر
فهل منكم من قد دنا لرحــابهم ليشي غليلا للعـليـل مـن الهجـر
و هل منكم من حط حول جنابهم رحلا و ما حادت عن الصدر و الظهر
و هل منكم من قام حول خيامهم و يعلم وقت العصر أو مطلـع الفجر
أما و الذي في فع،له غير عـاجز و من بعلوم السر و الجـهر ذو خبر
لئن تسمح الأيام بالقرب منهـم فمالي عليها من مـلام علـى أمـر
و إني لتعـروني إذا حـل مشهد و كان به ذكر و لـن يخل من ذكر
هواجس أدنى حكمها المشي راجلا إلى طلعة أضوى سناء مـن البـدر
ألا أيها الركب اليمانون عرجوا علينا فقد أمسـي هوانـا إلى بـدر
فإن يمنحونـا رؤية الوجـه منة وجه أبي حفص و وجه أبـي بكـر
فلا غرو أن الجود من بعض وصفهم و من جودهم سعي الحجيج إلى الحجر
إذا ما دعي داع لينزل حولكـم ترى الدمع كالموج العظيـم إذا يجر
و إن يخلص المثني بوصف ثنائكم و أثنى بما قد جل في العد عن حصر
و ذكرني واد العقيق و من بـه و نبأني سلعا و سلعـا كـما تـدر
ترى الدمع يصبو هائما لكلامه كان به سحرا و ذاك مـن السحـر
لقد سر بالميلاد من كان حبكم يخـامره كالشـافـعـي أو الثـور
و حنت إلى رؤيا شموس بهائكم رجال رقوا في الحب كالحسن البصر
و تاهوا دلالا في معـالم سركم أناس أشاعوا الحب في الناس كالزهر
و ماذا على أهل الهوى من ملامة إذا أعلنوا جهرا بمـا قـر في الصدر
فإن كنت تدري الحب فالعذر واجب فخمر الهوى سكر و من أعظم السكر
حديث حمى الأحباب تضرم ناره و يسطو فيرمي الصـب في مهمه قفر
أعد ذكر من نهوى فإن حديـثه شهي و شوق الصب بالحب لا يـزر
ألاحظ أقواما كوت روح مهجتي بخلق و خلـق يقضيـان على أمـر
سقى الله أرضا ما بغت عن أحبتي و لا تركـت زيدا يحـن إلى عـمر
بصوب غمـام نـافع بمدامـعي إذا جفت الأنواء يومـا من القطـر
فكاهتها بالـود تجـبي و ليـتني ظفرت بأيام مضـت غـرة الدهـر
ليالي جاد الدهر فيها على الورى فطمت بأرغاد من العيـش و البشر
هل أنسى أصاح أو أنسى معاهدا صبوت لهـا شوقا و من أول الأمـر
و غالبت ريب الدهر فيها و أهله و قضيت فيها العيش غضا بلا نكـر
هوى حكم الدهر الخؤون بحجره و ما حكم تذكار الأحبة في حجـر
و حق العلا و ذي يمين مقـامها هو البر عند السالفين لدى الصـدر
لأعظم ما قد نلـته من صبـابة و لذ إلى قلبي و أحـلى إلى نظـر
و لوعي و تهيامي بمن حل حبهم بأقصى الحشي بل نصب عيني مد عمر
رضيت بذل الحب في مهيع الهوى و لا أبتغي غيرا عن الحـب بالأجـر
و لا أختشي كيد الزمان و أهله و لا أتقي رمي السهام لدى النحـر
و لي عدة للحادثات إذا عـرت و جاءت كموج البحر أعظم ما ذخر
محمد من دانـت لعـز جلالـه ملوك بني سـاسـان في أول العصر
كما أذعنت رسل الإله و بشرت صحـائفهم بالبعـث و العز و النصر
إذا جمـع الله الأنـام بموقـف و طاف بهم الهول يعـم إلى النحـر
و لاذت بك الأرسال قلت أنا لها فأعظم به فخرا لدى مشهد الخيـر
إليك أنبني المعراج في ليلة السرى و مـا كـان مركوبـا لغير نبي فهر
عرجت فلما أن خلصت تهيـأت لرؤياك أولو العزم و الرسل في الأثر
و حيوا جنابا شامـخا بتحـية بها الله قـد حيـاك في أول الأمـر
فكان سؤال الرب منك و لم تكن مطـاقا لغـير الهـاشمي بلا ضـير
و شق على صدر و ما كان شقه لغيرك في الأنباء يدرى لـدى سفـر
و كل نبيء حكمه خص أرضـه و أنت بأرض و السمـاء و بالغيـر
لك الجدع حن من فراق و قد بكت عليك أسى أم القرى يوم ذي هجـر
و يوم معاذ من تعاجـيب ربنـا كشكوى بعير من ظلـوم و من جور
دعا الرب كل المرسلين بوسـمه و باللقب الأسمى دعاك لـدى الذكر
و حزت مقاما اعجزت عن صفاته أولو العلم قدما بالقـريض و بالنـثر
لكم ما تشا فاطلب جزيلا و لا تخف لك الأمر دون العلمين علـى شـكر
بلى حصل الإيمان و الأمـن للذي يحبك حبا صـادقا حـم في خـير
لقد أخذ الرب العظـيم جـلاله مواثيق من رسل أمـامك عـن كثر
و هـذا لعمـر الله إيمـان بيعـة على أنـه هـو المقـدم في الـدهر
فكان نبـي الأنبيـاء و فخرهـم و هذا سيـبدو في القـيام بلا غفر
فلو كان يوم البعث نـوح و آدم لكـانا علـى علم بأنـك ذو قدر
بلى قد بدا التقـديم في ليلة السري و أمك كل دون نكـر و لا عـذر
و أنت الذي دعا الخـليل إلـهه لتبعث أمنا من عـذاب و من كـفر
و بشـر عيسى أهـله و رجـاله ببعـثك بشرى للقـلوب من الضير
سراجـا منيرا شـاهدا و مبشرا كذا داعيا سماك ذو العرش في الذكر
و أعطى من الأسما رؤوفا كما أتى رحيما لنيل الوصف و الوصف في فور
نصرت برمي و انشقاق و قد بدا بجودك نبـع المـاء في مشهد خيـر
و تكثير مـاء بالوضوء و جـريه بمس و يحكي كالصواعـق من هذر
و يوما دعا بالدلو ثم دعـا لهـا ففاضت و أروى الجيش ماء من البحر
كذاك بميضات دعا بعدمـا ظمأ من الجيش سبعا بعد سبعين من الحصر
فانفث إن الجيش أروت رجـاله و نبـأ بالمـآل فـار و بـلا نكـر
و حينـا دعـاه عـمه فأجـابه و أنبـأ ماـء بعد ضـرب على فور
دعـا ربه في نزر قوت و قد غدا كثيرا فبح بالقول في السـر و الجـهر
و ما قد رواه ثابت و ابن جندب كذا عمرة أيضـا و لا ابـن أبي بكر
عجيب بأعلام النبـوة كالـذي روى أنس و صهره صـح في الأثـر
رسالته عمت بها الكـل شـاهد و ما إن ترى نكرا سوى الجحد من كفر
بدعوته الأشجار جاءت تكـرما على قدر للعلـم بالنهـى و الأمـر
كما انفرجت نصفين سدرة طائف و بينهـما مر الحبيـب لدى الستـر
لقد سبح الطعام في كف ماجد و أنبأ جعـد بالفصـيح من النـثر
و أرشد بالخير الكثير الذي نأت عليه فهوم العـاقليـن مـن البشـر
و من أعجب الأشياء قصة جابر كذا آية العضباء جاءت كمـا الفجر
و آية من حنت لأخشافها كذا و قصة مـن أوى الجـدار من المكـر
و تسخير أسد الغار ثم التي أتت لتهدي جيشـا للصـواب و للخيـر
و كليم ناهـق لـه يوم خيـبر كذا صاهل وقت الصلات بـلا نكـر
و يوما دعا المسموم من شاة من أتى عليها الشقـا حتما إلى موعد الحشـر
و لا تنس نطق مرضع له في الملا بـأنـه مرسـل مـن الله للـخيـر
و أحيى له الرب الكريم كرامـة بنية أودت فـي خليـج مـن النهـر
و قالت له لبيـك حبي و أنطقت بقـول فصيـح شـائع عند ذي خبر
و قال له قد من ربك قد أتـى إلي أبوك مسلمـا بعـد مـا كفـر
فإن تبتغي ردا فعلـت فأعلنت وجـدت بـربي الخيـر دعني في قبر
ويوما دعت عمياء ربهـا بـاسمه على ذي صبا قد مات حينا من الدهر
و فيه لقد عز الصحاب فما عدت خليلي حتى عـاد فـي مهيـع يجـر
تنبه لقول ثابـت بعـد مـوته و زيد كذا تدري العظـيم إذا تـدر
و ناول سعدا أسهما و هي ما لها نصال يدانيـها فترمـي إلى النحـر
وعين بدا رمي لهـا عند وجنـة فعادت كما كـانت على أول الأمر
و مر بي أعمى و قـال معظمـا حبيبي أردت العـين فلتدع عن فور
فقال توضـأ ثم صل و سـل تجد بذكرى منى فكان ذلـك في الأثـر
و عادت على ابن فورك بعدما مضي ثمانون عين جاءت كالأنجم الزهـر
و في شجتي عبد الإلـه و نفـثه لهـا و كذا في عين صـاحبه الصهر
كضربة ساق يوم مشهد خيـبر و في رجل زيد و المكسـر من جبر
له الرجل صاح ثم في يوم مشهد لآخر يمـني مـا يحـن لـه صـدر
و جاءت ضحى أم بطفل له غدا عليـه جـنون لا تحـن و لا تقـر
على صدره مرت يد من معظم كجرو بدا من صدره عـند ذا المـر
و في الحين قام ناشطا مثل ما بدا لغيرها في طفل و كـان على خطـر
و من بيديه سلـعة كـان وقعها مضرا فعادت كالصحيـحة في فـور
و كان نبي الله في النـاس شأنه بأن لا يـقول لا لشـيء من الأمـر
فجاءته يوما و هو يأكل عـاتق و قالت أردت الأكل نـاول بالخيـر
فقالت أردت ما بفـيك فإنمـا أردت لا غيـر فنـاول عـن فـور
و كانت لدى الأقوام يعرف أمرها بأنها لا أعطت حيـاء مـن الخـفر
و من بعد ذا كان الحياء شعارها و فاقت به الأتراب في أيمـا عصـر
فكان إذا دعى النـبي لصحـبه تناول أحفادا مدى العصر و الدهـر
بمال و عمر قد دعا لابن مالك كذا بالبنيـن بعد سـؤل و بالوفـر
فمات له من صلبه يوم مـا أتى من الله أمـر مـا سأذكـر بالأثـر
زها مائة أما السنون فقد غدت لها شهرة أغنت عن العد و الحصـر
و ما أحد في الصحب حببي مقارب لمالي و ذا قول لـه صـح في خبـر
كذاك دعا يوما لعوف و قد بدا له المال حتى كـان فردا كمـا البدر
و قال كأني مهما ناولت حجرة وجدت بها الدينار من دعـوة البـر
دعا لابن صخر في البلاد و قد بدا له الملك في الأقطار كلا و في مصـر
دعا ربه أن يجعل الـدين شامخا بعمر و عمر حرك الميـم في الذكـر
فعز بفاروق و كـان معـظما لآخر حرمـان و مـوت على كفـر
كذاك دعا يومـا أخي لقتـادة فكـان صغـيرا بعد مـا آن للكـبر
و ما سقطت سن له بعد ما دعا و يا حسن ما عادت على ذلك الثغـر
قدْما دعا لجعفر قال مـن روى له الربح حتى في التراب و في البحـر
كذا لابن عباس فكان إذا بدت له آية أبـدى العجـيب من النشـر
على صبى و مصر صاح و من بدا ثلاث لـه رمي و لفـظ مـن القبـر
أخفى عليه البيع يوما محـارب فما أنجـح المبتـاع حقـا من الغـدْر
كذاك آيـات النـبي كثـيرة و لم تحـص في نظم القوافي و لا النثـر
و من يوم بعث غنت الجن في الفلا بمدح حبيب جـل فضلا عن الحصـر
و قالت كذاك الأنس و الكل ناطق بفخر على مدح إلى موطـن الحشـر
و ناهيك بالذي الإلـه جـلاله عليه ثنـاء منه أفضـل فـي الذكـر
و صلى عليـه ثم قـال لخـلقه على ذي النبي صلوا و عمـم في الأمـر
و قارن في الإسلام ذكرا بذكره كذاك لدى الآذان في الظهر و العصـر
أيحصى مديح بعد ما قال ربنـا على خلق فـأفهم عجيـبا من الخيـر
مدحتك أقفوا المادحين من الورى و أرجوك فـوزا في الملا يوم ذي حشر
إذا حمت الحاجات و اليوم مظلم و قال جميع النـاس نفيـس من المكـر
و قلت إلهـي لسـت طـالبـا لنفسي و لا بنتـي بلى أمـة الحشـر
هنالك أرجو أن أكـون محـاذيا لجنبك مثـل الناسكـين أولي الخيـر
ببنت و زوج ثم صحب و من غدا على نهجـه الأسنـى منيـبا إلى البـر
و ذا نجل العلـمين الذي قفـوا سناك و لا أصـغوا لزيـد و لا عمـر
محمد ما العينين ذي الفضل و الندى سمى العلا بدر الـبدور و ذو الفخـر
مسائل قال القلب لي و هو صادق قضـاها إله العـرش فالتهـد بالخيـر
و أرجوك في كل القضايا لأنـني ببابك أرجو الفوز و الفضل في الحشـر
أنل جمعنا أمنا و فضلا و تكرمـا و أحرس بلاد الديـن من ملة الكفـر
و سدد رجالا حافـظين منـاره و كنم عونهم بجاه أحمـد ذي القـدر
و شيد لنـا دين النـبي محمـد بحفظ رجال العلم و الأنجـم الزهـر
أولي البر و الإحسان و المجد و التقى ذوي الوقف عند النهي و السعي للأمر
قلوبهـم في حفـظ دين نبـيهم و ما حبهم في البيض يوما و لا الصفر
إذا عرضت في الدهر يوما قضية فلا لومة في الله منهـم لـدى خسـر
عقولهـم في المعضـلات تواردت ليمتاز بدر الحـق من غسـق المكـر
لنا الأمن ما دام التيـمم نحوهـم و لم نخش نسجا في الضلال و في الوزر

شعر الفصحى
شعر العامية
شعر الأغنية
الشعر الجاهلي
الشعر الإسلامي
الشعر العباسي
الشعر الاندلسي
الشعر النبطي
شعراء الطفولة
المرآة الشاعرة
دمــــوع لبنــان
المونولوج والفكاهة
فن الدويتو
مواهب شعرية
علم العروض
قالوا فى الحب
 
البحث
 
كلمة البحث:
بحث فى الشعراء
بحث فى القصائد