وعار على الحر المقام ببلدة يكون بها نذل العبيد شريفا قاله لما أخر عن منتصب الوزارة, وأكثر عبيد البخاري من التعريض به وإظهار الشماتة وحاول التنقل من مكناس إلى فاس.