يـا ســـــــــــــــــــريّاً كل فضلٍ جَمَعَ دون أن يشـتـركَ الغـــــــــــــــير معهْ بِرُّك الـمعهـود فـي الأعـيـاد لـــــــــم تلق هـذا العـيـد عـــــــــــــنّي برقعَه مع أنّي لـيس لـي عــــــــــــــــنه غنًى إذ بـه تحصُل فـــــــــــــــي الرزق سَعه ولسـانُ الـحـال بـيـتٌ مــــــــــــــنشدٌ يصل الـمعــــــــــــــــروف مَنْ قَد سمعه عـادةُ الإنسـان ممـا يـنـبـغـــــــــــي لكريـمِ الطبع ألا يـــــــــــــــــقطعه دمْتَ فـي سَعـدٍ وعزّ كـامـــــــــــــــــلٍ وهـنـاءٍ وســـــــــــــــــــــرورٍ وسَعه