وقد كتب لي أول معرفتي به لغزا وهو: أيا أدبا أريد حل لغزي = فما شيء بلا ضوء ينور حقيقته تدل على ظلام = ويظهر للخلائق منه نور فظهر لي أنه يلغز في إنسان العين، فقلت (أحمد سكيرج) مجيبا له بارتجال: أيا بدرا سما فوق المعالي = وبين الناس ليس له نظير أرى ذا اللغز يا إنسان عيني = بناظرتي منظره نظير