أبا غالب أشكو إليك بعلتي وأنت لها والله برهما المبري
بمولاي ادريس عليك اذاخلن لتمنحني فورا دواء لها يسر
فكم من عليل في الفراش أغنت كفاه الندا عن أن يطوف بذا القبر
وكم عاجز مثلي كشفت غمومه وعنه انجلى مالم يجد له من صبر
فإنك باب الله حقا من انتمى إليك على كسر يصربك ذا جبر