أسيدنا عبد الإله الذي غدا أمير البرا يا في اقتناء المفاخر
عليك سلام من أخ لك صادق يرى ودك الأسنى أجل الأواصر
وبعد فأنا كتبنا إليك مستحثين على ذلك الغرض, ومستقصين منك فيه ماهو الحق المفترض, فاشدد حيازيمك في استخلاصه لنا, ولك الجزاء الذي لا يكيف عند الله. وعجل بالجواب بما وقف عليه الحال. ولم يتجدد من المخبر ما نعلمك به.