وبعث الى تلاميذه وهم سبعة وقد سمعهم افتتحوا الدرس بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم, كما هي عادة ابن ناصر ومن اقتفى أثره: يا سبعة من سعد سبعة جمعهم ظفروا بأمر نعم ما الأمر فتحو الندى بذكر من لو جال في صخر الجنادل دكت الصخر تلك الصلاة على النبي فيالها من لذة لم تحكها الخمر