كادتْ دُموعي تُباري البرقَ في الظلمِ من خوفِ ذنبٍ على ظهري كالعلـمِ فقالَ لـي لائِمـي لمـا رأى ألمـي أمِـن تذكـرِ جيـران بـذي سلـمِ فقلتُ: كلا ولكـن خـوف خاتمـة إذ هل منا الحشا عـن لـوم لائـمِ فمـا أبَالـي أبـانَ حـي فاطمـة أم هبت الريحُ مـن تلقـاء كاظمـة