أجيرانَ خيرِ الخلق مُنـوا بدعـوة لمن نابَ عنه في الخطـابِ بنانـهُ لئن غابَ عنكـمْ شخصـهُ ففـؤادهُ لديكـم رهـانٌ لا يُفـك رهانــهُ فـإن خفتــمُ نسيانــهُ فكتابــه يذكركـمْ بــه وهــذا مكانــهُ