أمولي غدا حٓر الكلىام لىه مولىي وبحر ندي لم يخىشْ واردهٓ هىولا
ومن نظمهö يسبي العقىولْ رحيقىه سوي أنه لا إثىمْ فيىه ولا غىولا
سأشكرٓ إحسانا بىدا منىك سيىدي وأشكر فعلا منك قد صىدقْ القىولا
ويشكركْ المتنٓ الىذي تىم شرحىه ولولاك كان النقصٓ قطعا به أؤلىي
فقد قيلْ من لم يشكر الناس لم يكىن ليشكرْ رب الناسö في كل ما أولىي
تطولت حتي طلت غيرك ثىم لىم تدع لسواك اليومْ طىولا ولا طىؤلا
فمثلك من أولي الجميلْ وسىوغ ال جزيلْ ولم يطلب علي قولىهö فعىلا
فقد حزتْ إرث الأوليىن وأدخلىت فضائلك الغر علي من أتىي عىولا
وعٓذرا فقد أخلفتٓ وعىدي مماطىلا ولم أرْ شهرا قبله قىد غىدا حىولا
علي أنهىا الأيىامٓ تعىرض تىاره وأونىه ترنٓىو بعيىن لهىا حىولا
فنبىرم أمىرا والمقىىدرٓ غيىىره فلا قىوه للعبىد فىي ذا ولا حىؤلا