فحقكَ إنشـادُ مَـدى الدهـرِ نادمـا لبيتٍ صحيحٍ قـد روتـهُ الأوائـلُ وما كان بينِـي لـو لقيتـكَ سالمـا وبيـن الغِنـى إلا ليـالٍ قلائــلُ ولو كنـتَ قـد أحببْتنـا لاتبعتَنـا وودعْـتَ لكـنْ للمحـبِ دلائِــلُ