نفٔسöي وأهلöي فدًي لخيىرö مكتٓىوب جاْء الرسولٓ بهö من عنىدö محبٓىوبö مبشرًا بضياءö الوصٔلö بعىد دٓجىي هْجري وكلي لىهٓ هْىش لöترحيىبö يا ما أٓحْيسöىن ذاك اللفىظ أنُسْنöىي ومىا أٓميلحْىهٓ أْحىدثْ تطريىىب فاقْ الشقيقْ كما مٓهديه عنٔىدي وقىد فاقْ الشقيقْ وذا الأدٔنىي وتقٔريىبö نزهتٓ طرٔفيْ في روضö محاسنىهö فجادْ شوقا بدمىعٰ منىهٓ مصبٓىوب وعىادْ فكىرöيْ مسلوبًىا بفكرتىىهö وكانْ قبلٓ صحيحا غيىرْ مسٔلىوبö يحسöبٓني الغْمٔرٓ إن يعجöمٔ أخىا سْقىم كىلا فلسىتٓ بىهö ولا بمطبٓىىوبö وإنما كنتٓ ذا نعمىاءö وصىلٰ ومىا ألöفتٓ بؤٔسْ الجفا وبٓعىد مصحىوبö وخلتٓ نفسöيْ من أهلö النهٓوضö إلي ال تصٔدöير ثم بدا في الوقىتö تذٔنيىب وبعتٓ البئىنْ مىن خöلىي فْعذبنىي ألامٓىهٓ فىي حْشىاي أي تعذيىبö أحسٔستٓ من جسدöي إذ ذاك بعد ضْني يا أيها الغمرٓ مöز وانهضٔ لتجريىبö يا سيىدًا فىارقْ الأوطىانْ مٓبتعىدا صْيرٔتْ نازلöهىا يٓدعىي بمكىروبö خلفتْ عْبدا حلöيفْ الشجو قöرٔن أسي يا ليتْني معكىم قْرعىتٓ ظٓنٓبوبىي أقسمتٓ بالىود لىو كنىتٓ رفيقكىمٔ لزالْ كْربي وذاك عيىن مطلٓىوبö عليكٓىم مىن سلىامö اللىه أطيبٓىهٓ يا ذا الذي وصلهٓ فىؤزñ بمرغىوبö