أْمْنٔ لسöواهٓ النكرٓ وهٔو لىهٓ العٓىرٔف
وعمدْتٓنا من لا يسٓوغٓ لىه الحىذٔفٓ
ضمöيريْ مبٔنيُñ علىي ضْىم ودكٓىمٔ
ويعٔجöزٓ عن إعرابöه النطقٓ والوصفٓ
وكان مدي الأزٔمانö عنىدي مٓؤكىدا
ولا بْدلñ يعرٓوهٓ هل منكٓىمٓ العطٔىفٓ
إذا انصرفْتٔ أسماءٓ أهىلö ودادكٓىم
فعثمانٓ في الأسماءö ليسْ له صىرفٓ