لوجهö رسولö اللىه وجهىتٓ أمْالىي وتْوجيهٓها من خيرö صالحö أعمالىي إذا لم أٓوجههىا إليىهö مىنö الىذي يىرقٓ لأحزانöىي سىواهٓ وأوجْالىي ومن يكشفٓ الكربْ الذي أشتكي ومنٔ يغيىثٓ إذا أدعىو وينقىذٓ أوحالىي أتيىتٓ بعىزمٰ زائىرًا ومٓجىىاورا وذاك الىذي أملتىهٓ منىذٓ أحٔىوالö وقد حقىق اللىهٓ العظيىمٓ بفضلىهö أماöيْ كانىتٔ قبىلٓ تخطىرٓ بالبىالö فما كانْ قöدٔما خاطرًا صارْ حاضöىرا فللهö ربي الشكرٓ فىي كىل أحٔىوالö فهىا أنىذا فىي طيبىهٰ مٓتبختىرا بخلقانö أثوابöىي وأطىرافö أسٔمىالö لعْمري لأسٔمالي هنىايْ أعْىز لىي من الحٓلهö الحْمٔىرا هنىاكْ وأسمىالö فكم بين منٔ في طيبىهْ أمنىا بهىا ومنٔ في أقاصöي الغربö ما بين أهوالö فذاكْ يْغْدُٓو في عنًي ويىروحٓ فىي ضنًي بينْ أسىادٰ هنىاكْ وأغىوالö وهذا يروحٓ في غöني ويبيىتٓ فىي هنا بين إكرامö الرسىولö وأفضىالö يٓصلي صلاهْ الفرضö ما بينْ مöنبىر وقبىرٰ تْغْشىاهٓ طىوارق إöجلىىالٓ ومöن بعدها يْمشىي عليىهö سكينىه إلي موقفö الزوارö من دون تöشغىالö فيبقي أمامْ المصطفىي واقفًىا لىهٓ مناوبىهً مىا بيىنْ عöىز وإذلىالö إذا ما رأي خيرْ الوري عْز ثْىم أن رأي نفسهٓ فالذلٓ أولي بىذا الحىالö يٓصلىي عليىهö أو يٓسلىم أو همىا معا دونْ فصلٰ وهٔو غايىه إكمىالö ويعطفٓ شيئا عىن يميىنٰ مٓسْلمىا علي صاحبيهö مٓوضحي كل إشكىالö ويدعٓىو لديىهö بٓكىىرهً وعشيىىه بما يرتجي في النفسö والأهلö والمالö أٓنادي إلْهىي عنىدْ بىابö حبيبىهö نىداء بىهö تنفىك عنىيْ أغلىىالö وأطلىبٓ ربىي مٓوقنىا بإجابىىه ليغفöىرْ أوزارöيْ ويٓذهىبْ أغلالىي وأخفöضٓ صوتي في النىداءö ببابىهö وخفضت لقدري عنىد ذاك أعلىال عليىهö صلىاهٓ اللىه ثىم سلامىىهٓ كذاكْ علي الأزواجö والصحبö والألö