يا رسولْ الإلىهö مىا لىكْ عöنىدي حاجهñ وحوائجىي الدهىرْ عنىدكٔ أنت عنيْ في غöنىي وعىن الخىل قö جميعا وجئىتٓ أطلىبٓ رفىدكٔ أنىت باللىه ذٓو غöنىي واعتىزاز ما الىذي أرتْجىي لفقىري بعىدكٔ ليسْ لىي ملجىأñ سöىوي اللىه إلا أنتْ يىا ملجىأ المساكيىنö وحىدكٔ يا عْذولي بىهö استجىرتٓ فحسبىي اجتهدٔ إن شئىتْ العىداوهْ جهىدكٔ فيىه اتقىىي عىىداك وأكفىىي وبهö اجتني علىي الرغىمö شْهىدكٔ لستٓ يا دهرٓ بعىدْ نحسىكْ أخشىي لا ولا أرتْجöي مدي الدهىرö سعىدكٔ يىا نْبىي الإلىهö أنىىتْ جْىىواد كيىفْ لا تبلىغْ الأمانöىيْ وفىىدكٔ فعليىكْ مىىن الإلىىهö صلىىاهñ وسلامñ بحسبيْ منْ السىوءö عبىدكٔ