المستخدمين
المستخدم:
كلمة السر:
المنتديات اتصل بنا تسجيل الرئيسية
 
Your Ad Here
شاعر الأسبوع
شاعرة الأسبوع
قصيدة الأسبوع
أخبار وأحداث New
من فاته الحسن البصري يصحبه
من ديوان ديوان أبوسالم عبد الله بن محمد بن أبي بكر العياشي (1037-1090 هـ) للشاعر بديعي

، وكان أخونا في الله البارع الفاضل الخير أبو سالم عبد الله بن محمد العياشي يشتهي أن أمر به في زاويته فلم يتفق لي ذلك فكتبت إليه اعتذاراً:
أبا سالمٍ ما أنت إلاّ كسالمٍ ... لدينا ولم يقضِ اللقاء فسالم
وزود غريباً طالما قذفت به ... ضروب النوى من كل أفيح قاتم
مراماً لشرب الكأس وهي منوطة ... بكف الثريا أو بكف النعائم
بود وإن الود من أطيب القرى ... ودعوة صدق عند عقد العزائم
وسلم على من ثم من جملة الملا ... تحية ذي ود إلى الكل دائم
وقولي: " كسالم " تلميح إلى قول الشاعر:
يديرونني عن سالم وأديرهم ... وجلدة بين العين والأنف سالم
وكتب عبد الملك بن مروان إلى الحجاج: " أنت عندي كسالم " فلم يفهم مراده حتى أنشد البيت المذكور، ومراد الشاعر أن سالماً المذكور الذي يدافع الناس عنه ويحامي عنه في محبته له وعزته عليه بمنزلة الجلدة التي بين الأنف والعين لأن تلك الجلدة هي سالم فهو تشبيه.
ثم لما قفلنا من زيارتنا كتب إلي كتاباً يهنيني بالزيارة ويهني من معي بصحبتي، وفي آخره:

من فاته الحسن البصري يصحبه ... فليصحب الحسن اليوسي يكفيه

شعر الفصحى
شعر العامية
شعر الأغنية
الشعر الجاهلي
الشعر الإسلامي
الشعر العباسي
الشعر الاندلسي
الشعر النبطي
شعراء الطفولة
المرآة الشاعرة
دمــــوع لبنــان
المونولوج والفكاهة
فن الدويتو
مواهب شعرية
علم العروض
قالوا فى الحب
 
البحث
 
كلمة البحث:
بحث فى الشعراء
بحث فى القصائد