وسعى بها حمراء مثل خدوره وعيونه وثغيره البراق يمشي على ورد يميد تأودا فكانما يمشي على الأعناق وكأنه ألف كغصن مائل مترنق يختال في الاوراق راقت شمائله ورق شموله فتشابه الاقداح بالاقداح