وسعى بها حمراء مثل خدوده وعيونه وثغيره البراق يمشي على رود يميد تأودا فكأنما يمشي على الاعناق وكأنه ألف كغصن مائل مترنح يختال في الاوراق راقت شمائله ورق شموله فتشابه الاقداح بالاحداق