جادلي من هويته بكتاب بعد أن كان بالكتاب ضنينا ولقد طال ما انتظرنا إليه يعلم الله ذاك حتى ضنينا أنتم السؤل جدتم أو بخلتم لا نحب سواكم ما بقينا