موت العليم مصيبة لن تجبرا لاسيما من فاق في العصر الورى
أعلى أحزنت القلوب وأعينا أبكينا ومنعتها ذوق الكرى
الناس ما حييت سيادتكم يفتدى أشياخه من موتهم لن تقبرا
قمر الزمان قبرتم, ما كنت ق ط حسبت أن البدر يقبر في الثرى
غبتم فأشخصنا العيون الى السما أشخاص من سلب القوى متحيرا
...