يا فاس هل أوبة لي نحو مغناك فيستريح من الافكار مضناك
يهتاج شوقي فاتنشى قسيمك كي يشفق أوري فاستشري سراك
لولا التوله لم أحل بان لظى الربح ان هدى بت جمرها ذاك
جليت عن عز بك المغبوط وأرضا من القضاء باقياد واشراك
سقى تراك وان اصتجت منتشيا عنه حيا مثل دمعي عند ذكراك