وقفت على تمثال نعل كريمةٍ فأحييت برسم الشوق مني ما أقوى
و أيقنت إني إذ ظفرت بلثمها تمسكت في أخرى بالسبب الأقوى
و ناديتها يا نعل عذراً فإنني على مدح بعض من معاليك لا أقوى
و طئت ربوعا للهدى ومغنيا علاها على الرضوان أسس والتقوى
و لامست وجلا لو يطاوع تربها ثريا السما شدت لتقبيله حقوا