أتت شمس السماء تحط راسا لهذي النعل من دون النعال و تلثم تربها ذلا لتحظى بما رامته من رتب المعالي فقال لها الهلال وقد رآها أنخضع لا محالة للنعال؟ فنادته أبتدرها لا تؤخر فيفتضح المعالي بالمعالي