مدحتهم كلا وبعضا فلم أجد لمدحهم نفعا إلي ولا ضرا
إذا أنت لم تنفع فضر فإنما يرجا الفتى ... لنا عمرا
ولولا اعتناء بالقريض وأهله لما... بين الناس زيدا ولا عمرا
وكنت جديرا بالتمثل عالما بقول الذي قد قال في قصة أخرى
(وما كنت ممن يرتضي مدحه امرء له همة أقدامها تطأ الشعرى)