جس الطبيب يدي كي يدرك الألما
وصاخ بالسمع نحو القلب فابتسما
وقال ماذا الذي تشكو۔ فقلت له :
أنت الطبيب الذي يشخص السقما
فقال لي : قد فحصت الجسم منك فما
ألفيت ضرا به . ولم أجد ألما
فقلت : دائي عياء لست تعرفه
قد حار قبلك في تشخيصه الحكما
دائي صدود الذي أهوي وجفوته
ووصله يذهب الاسقام والألما
فقال : داء عضال قد أصبت به
فودع العيش وأرقب بعده العدما . !