ديوان الحبيب حٓبُٓ طه --------- حبُٓ طه علي الخلائقö فرضٓ وصلاتي عليه للقلب نبضٓ إنٔ تنامي شوقي وإنٔ لجُْ ذكري فلهٓ الشعر قد شدا وهو غضُٓ رحمهñ للأنام خص بأيٰ بشُْرْتٔنا بهö سماءñ وأرضٓ وشفيعñ مٓشْفُْعñ ورؤوفñ وهو ذخرñ لنا إذا حانْ عرضٓ بهداهٓ أنارْ فينا دياجٰ وروانا من حوضه الحبُْ فيضٓ لم تطبٔ لي الرياضٓ في كلöُ أرضٰ مثلما طابْ حول قبركْ روضٓ فعلي ألك السلامٓ تناهي وعلي الصحبö دائمñ وهو محضٓ حبيب الرحمن بنبي الهدي سمت كلماتي ومديحي له ربيع حياتي فحبيب الرحمن عنوان وجدي حبه عزتي ومحض نجاتي شافعي يوم حشرنا ومجيري -عند يوم الأشهاد- من سيئاتي فعليه وأله الغر تتري من رحيم تزجي اليهم صلاتي وعلي صحبه الكرام سلامñ هم إلي الحق كالنجوم هداهö يا من إليه المشتكي يا من إليه المشتكي والملجأٓ وبه من العلل الجسيمه نبرأñٓ ٰ رحماك حين تضيق أفاق الفضا بالمعسرين فليس غيرك مرفأٓ ندعوك فك أسارنا يا غافرْ الزلات مما قد مضي أويطرأٓ ما من سواك يجيرنا من خطبنا أنت المؤْمُْلٓ حينما نتلكُْأٓ فبساطٓ عفوك رحمهٓ لا تنتهي يا ذا الجلال بك الدواهي تٓدٔرْأٓ عصفت بنا من كل حدبٰ هجمهñ من ظالمٰ متكالبٰ يتجرأٓ فارددٔ عليهم كيدهم في نحرهم يا محسنñ في كل عسرٰ يكلأٓ صلاه وتسليم صلاهñ وتسليمñ من اللهö عطرا علي العلم الهادي الرسول تكررا نرددها حباً توغُْلْ في الحشا ليصبحْ غورٓ القلب فيها تجذُْرا أليس هي الأيات خلقاً وأحرفاً إليه أراد الله أن تتصورا ودانت له الأكوان حين أضاءها بأمر مليكٰ للرساله قدُْرا فيارب بالهادي أعنٔ أهلنا وكنٔ رحيماً بمن تحت الخيام تهجُْرا اعدهم بأمنٰ للديار وْوْفًُهöمٔ حقوقهمٓ وارفقٔ بهم يا خالق الوري وكلُٓ من اختار اللجوء لدولهٰ بحق رسول الله تحفظه ما سري سيد الأنام لك يا سيدْ الأنام وسامٓ في سويدا القلوب حبñ مقامٓ تتبدُي عليك دوما صلاهñ من عزيز قد خصُها والسلامٓ فله الحمدٓ إذ حباك رفيعْ ال درجاتö الحسان وهي عظامٓ مرسلñ بالهدي شفيعñ أمينñ للوري قد أدامهٓ العلُامٓ جاء والكونٓ في ظلامٰ طويلٰ فأنارْ الوجود منه كلامٓ بْشُْرْ الخلقْ بالمساواهö حتي سادْ في العالمين منهٓ نظامٓ سيدي طه أشرقْ النورٓ علينا بالهنا وتولُي عن روابينا العنا حين صلينا علي خير الوري ابن عبد الله وافي سعدٓنا خاتم الرسل به أمالنا يوم حشر الناس باد عزُٓنا سيدي طه حبيبي عطروا فمهم في ذكره إخوانٓنا هو في سنته علمنا إننا في الحب يٓجلي همُٓنا حٓبُ النبي لكْ في القلوب محبهñ أزليُْهñ وقرارٓها شوقñ من الأعماقö صلُي عليك اللهٓ يا نبراسْنا خيرٓ الوجود ومنبعٓ الأخلاقö قد خصُْكْ الرحمن من بين الوري برساله التوحيد في الأفاقö فمنحتْ فيها العöتٔقْ من نارٰ لظي ووهبت منها رحمه الخلاُقö سبحان ربي حين أؤدْعْ نورْهٓ بهدي المٓمْجُْدö دائم الإشراقö نور عيني رسول الله نور عيني ومهجتي سندي يا شفيعي فداكْ خذٔ بيدي أنت يوم القضاء لي أملñ ومغيثي من سطوهö الكمدö صلواتñ عليك دائمهñ من إله الوجودö للأبدö أنت معني الحياهö منقذٓنا بكتابٰ من واحدٰ أحدö وعلي الحوضö سوفْ تْجمعٓنا لمعينٰ هو الشفا لصْدöي حبيبñ إلي الغفُار صلاهñ وتسليمñ علي خير مٓرتْجي محمد المبعوث بالعدل للحجي به مظلمات الخطب بالنور تنجلي حبيبñ الي الغفُار بالحبö أسرجا حباه مليكñ معجزاً في بيانه فأصبحتö الأياتٓ للخلق منهجا وطبُْقتö الأفاق من بعد برههٰ تباشيره كالغيث في الأرض أبهجا علي أله الأطهار دامتٔ صلاتنا ففيهم سبيل الهدي قد دام أبلجا وأصحابه الغر الميامين أنجمñ فقد فتحوا باليمنö ما كان أٓرتöجا مصطفي للوجود مصطفي للوجود تهنأٓ روحي حينما ألفظٓ الصلاهْ عليهö هوْ مْنٔ إن ذكرتْهٓ طبتْ نفساً حبه المؤمنين في جانحئهö كْنْفٓ الخائفين أعطاه ربي رأفه بالعباد من كل تئهö سيدي يا حبيب رب كريم أيه للصباح أنت لدْئهö فيك دٓكُْ الظلامٓ هٓدُْتٔ عروشñ لمليكٰ تعنو الوجوهٓ إلئهö وبك العدلٓ قد تحقق أصلاً وأزحت الضلال من جانöبْئهö شافع د للعباد عند رحيم حينما يبعثون بين يديه قيل لي قيلْ لي : حبٓكْ الرسول عظيمñ قلتٓ : حبñ يفوق كلُْ المحبهٔ هوْ مْنٔ لي علي الصراطö شفيعñ وهوْ إنٔ تٓكشْفö الحصائلٓ صحبهٔ وهوْ لي في الحياهö روحٓ تسامٰ وربيع ñ أمالٓنا فيه رحبهٔ فعلي الحوضö ربُْنا مع طه ليكنٔ حشرنا وننهلٓ شربهٔ قيلْ والألٓ : قلتٓ : خيرٓ هداهٰ بهمٓ نعتلي إلي خير رتبه همٔ مصابيحنا إذا ما ادلهمت في ظلام العقول في التيهö ندبهٔ قيلْ : والصحبٓ قلتٓ : درعñ أمينñ وحماهٓ الإسلام في كل وثبهٔ فهمٓ القادهٓ الأباهٓ إذا ما دارتٔ الحربٓ في الفتوح برهبهٔ سيد الأنام لك يا سيدْ الأنام وسامٓ في سويدا القلوب حبñ مقامٓ تتبدُي عليك دوما صلاهñ من عزيز قد خصُها والسلامٓ فله الحمدٓ إذ حباك رفيعْ ال درجاتö الحسان وهي عظامٓ مرسلñ بالهدي شفيعñ أمينñ للوري قد أدامهٓ العلُامٓ جاء والكونٓ في ظلامٰ طويلٰ فأنارْ الوجود منه كلامٓ بْشُْرْ الخلقْ بالمساواهö حتي سادْ في العالمين منهٓ نظام صلي علي المصطفي صلي علي المصطفي المبعوث سيدنا ربُٓ السمواتö والأرض الذي وْهْبا إذ خصُْهٓ بكتابٰ فيه عöزُتٓنا هادٰ لكلöُ عبادö الله قد نٓدöبا محمدñ قد أنارْ الكون مْقٔدْمٓهٓ وهلُلْ السعدٓ حتي جاوزْ الحقبا الحب يبقي بلا روحٰ ولا حسن إن لم يكنٔ لرسول الله قد نٓسöبا بسنهٰ زانها الايمانٓ راسخهñ بنورهö قد جلي الحق الذي حٓجöبا أيا رافع البلوي أيا رافعْ البلوي عن الناس في عسرö تْرْفُْقٔ بحال النازحين من الضٓرöُ وكنٔ لْهٓمٓ عْؤنْاً بöحْقöُ نبينا وْخْفُفٔ عليهم غربهً الذلöُ والقهرö وأنتْ الذي أنُي تشاء تعيدٓهمٔ أيا مٓنٔزöلْ القرأن في ليلهö القدرö تْخْلُي بنو الإنسان عنهمٔ وْشٓرöُدوا ولم تبقْ الا رحمهñ منك في الأسرö إلهي تدبُْرٔ حالْ من لاذنبْ عنده سوي أنه حٓرñُ بما حلُْ لا يدري وكنٔ راحماً شهداءنا أينما قضوا وأسكنهمٓ الفردوس في ساعهö الحشرö وكلُٓ وليُٰ للأمور أنöرٔ له طريق الهدي للعدل في النهي والأمرö فقد أٓحٔكöمْتٔ حْلْقاتٓها وتفاقمتٔ وأنت المجير الفرد في السر والجهرö إلهي قد استودعتٓ عندك أرضنا وأبناءها كل العراقيين من شرö لتخفق رايات السلام وينجلي ظلام توالي الخطب فيه بلاصبرö ربي ربöُ إني قصدتٓ وجهْك حصناً من عوادي الزمان وهي تميلٓ حينمالم يعدٔ علي الأرضö حصنñ ورجاءñ سوي حماك يعيلٓ أنتْ للمستضعفين عونñ وغوثñ وشفاءñ إذا دعاكْ عليلٓ لك حمدñ لاتحتويه بقاعñ أو يدانيهö في الثناء مثيلٓ يا قوافيُْ سبöُحي ياقوافيُْ سبöُحي الرحمنا واجعلي ذكر خالقي عنوانا وانحني ياحروف في كل صوتٰ ساجداتٰ لمن بري الأكوانا الليالي العشر الأواخر كوني نغمهً للدعاء تجلو أسانا فاذكرٔ الله يا خفيف وكْبöُر رازقاً منه نرتجي الغفرانا أنت ياربنا عْفٓوñُ كريمñ فاعفٓ عنا واطفئ لنا النيرانا نور عيني رسول الله نور عيني ومهجتي سندي يا شفيعي فداك خذ بيدي أنت يوم القضاء لي أملñ ومغيثي من سطوه الكمدö صلواتñ عليك دائمهñ من إلهٰ الوجود للأبدö أنت معني الحياه منقذنا بكتاب من واحد أحدö وعلي الحوض سوف تجمعنا لمعين هو الشفا لصدي ضاع العبير ضاع العبيرٓ وشاع في أعماقي إنُْ الصلاه علي النبي دوائي فيها الجلاءٓ لكلöُ همُٰ جاثمٰ في الصدر حين شقاوتي وبلائي وبها تٓفْتُح كلُ أبواب الرجا فكأنها غيث همي لندائي صلي عليك الهي صلي عليك إلهي كلما غربت شمس وما أشرقت يا سيد الرسل تزهو بذكرك أحلامي وتورق في فضاء روحي المني في غمره العلل إن قيل أحمد لجُْ الشوق محتبسا نحو المدينه فيها مبتغي أملي ويحتويني نشيدñ ظلُْ يسبقني بحب من هديه في الكائنات جلي صلاه علي طه صلاهñ علي طه ربيعö حياتöنا بها تزدهي الأمال وقت التهجدö حباه إلهٓ الكون للناس رحمهً بها عٓرöف الايمان في قلب مهتدي ففي الذكر لا تحلو التواشيحٓ دونه هو القبسٓ الوضاء في كل مشهدö و لن يجديْ الشعرٓ الجميلٓ نقولهٓ إذا هو لم يصدح بحبöُ محمدö من يصلي معي مْنٔ يٓصْلُي معي إذا قٓلٔتٓ صْلُواعلي الحبئبٔ فْبهö يْنٔجْلي الأذْي وْهٔوْ للمٓبٔتْلي طْبيبٔ كٓلُْما. قٓلٔتٓ فالشُْذْي شاعْ بي وْهٔوْ لايْغيبٔ فْعْلي المٓصٔطْفي لöذا مْنٔ يٓصْلُي فْلا يْخيبٔ وْعْلي حٓبöُهö اغٔتْذْي لي فؤادñ بهö جْذيبٔ مْنٔ علي هْدٔيهö حْذْا عöندْ رْبُي. لْهٓ نْصئبٔ صفوه العباد محمد صفوه كل العباد صلاهñ. مضمُْخْهñ بالعبيرٔ علي رحمه العالمين البشيرٔ محمدٓ صفوهٓ. كلöُ العباد ملاذñ لمن أمنوا ومجيرٔ حبيبñ إلي كلöُ عبد شكورٔ طبيبñ الي كل قلب كسيرٔ علي أله الغر نزجي السلامٔ نجومñ علي المهتدين تنيرٔ وأصحابه قدوهñ للأنامٔ جنودñ الهدايهö خيرٓ نذيرٔ يارب ياربöُ أنت الوهابٓ عونñ إنٔ فاقْ ضٓرُٓ أو ضاقْ خْطٔبٓ وأنتْ غْفُارٓ كلöُ ذنبٰ فارحمٔ عٓبْئدْاً علاهٓ ذنبٓ يْسöُر لأهلö العراقö حتُي يسودهمٔ في حماكْ حٓبُٓ واجعلٔ ثري الرُافöدْئنö بْرٔدْاً بهö السلامٓ عذبñ ورحبٓ نرجوكْ عفواً ربي وعطفاً ما خابْ قومñ إليكْ لْبُوا لم يبقْ للمؤمنين مأوي سواكْ ذخراً إن شطُْ دْرٔبٓ وفي صلاه علي نبي قد خصه للسلام ربُٓ والأل حصن لكل داء في هديهم للأنام طبُٓ رْمْضْان الخْئر إلهيْ بلöُغٔنا ونحنٓ بعزُْهٰ إلي رْمْضْان الخيرö شهر التسامحö وباركٔ لنا ياربöُ في دْعْواتöنا ويسöُر لنا الطاعاتö يا خيرْ مانح وأنعöمٔ علينا بالأمانö وْوْقöُنا شروراً تداعْتٔ من لئيمٰ وطالحö إذا عكرتٔ صفوْ الحياهö جراحٓنا فأنتْ الملاذٓ الفردٓ من قهرö جارحö أغثٔ كلُْ مظلومٰ دْهْتٔهٓ مصائبñ وهبٔ عودهً بشري إلي كلöُ نازحö وْهْبٔ فقراءْ المسلمينْ رعايهً بها العفوٓ والغفرانٓ هديñ لصالحö إلهي وْأْرجöعٔ كلُْ حْقُٰ لأهلöهö وهيُئٔ لنا من أمرنا كلُْ ناصحö أنت روح الوجود طابْ لي فيكْ يا محمد شعرñ أنت روح الوجود قولا وفعلا أنت أسما من في البسيطهö طٓرُا صلواتي عليكْ فرضاً ونفلا وعلي ألكْ الكرامö وصحبٰ صلواتñ تدومٓ في الذكرöأحلي أنت سلام إلهي توالتٔ في مدانا المهالكٓ وتاهتٔ بنا بين الخطوب المسالكٓ وما عاد فوق الأرض مأوي يجيرٓنا سواكْ فأنت الملجأٓ المتباركٓ وأنت سلامñ حين تدمي قلوبْنا معاركٓ توري من لظاها معاركٓ سبل الرجا إلهي إذا ضاقت بنا سبلٓ الرجا فأنت مناطٓ الفضل والخير للحجي إذا شئت فالدنيا منازلٓ شقوهٰ وإن شئتْ فهي السعدٓ في ظلمهö الدجي تباركتْ يا من ذكرهٓ سرُٓ خلقنا برحمتهö منجي إذا مذنبñ نجا خير الوري ياربًًُ صلöُ علي خير الوري أملاً عند الصراط إذا زلتٔ بنا قدمٓ طه الشفيعٓ حبيبٓ الله رحمتهٓ للعالمين نجاه إن دجتٔ ظلمٓ أنوارهٓ أشرقتٔ هدياً ومابرحت كالغيث للأرض قد عمت به النعمٓ فداك روحي فداك روحي رسول الله أنت لنا ذخرñ إذا أظلمت في دربنا السبلٓ وأنت يا سيدي لولاك ما طلعت شمس ولا دارت الأفلاك تبتهلٓ الهدي هديك باق والحياه به تدوم مادام في إشعاعه الأملٓ صلاه علي خير الأنام صلاهñ علي خير الأنام محمد نبي الوري بالحق كان ممجدا تْمْلُْكْ بالعرفان كل قلوبنا فكان الحبيب المجتبي علم الهدي حياهñ لمن صلي عليه شفاعه لأمته يوم المعاد إذا ابتدا بشيرñ نذيرñ قد سما بخصاله وقد كان أزكي حينما طاب محتدا لذلك حب الأل يسري بروحنا ويبقي مدي الأزمان حبا مجددا همٓ العتره الأطهار كانوا منائرا بفضلهمٓ الإسلام قد جاوز المدي عليهم صلاه الله والصحب ما رأت عيونñ وغني الطير في الذكر منشدا حب أل الرسول حبُٓ أل الرسول من حبöُ (أحمدٔ) هم مصابيحنا إذا الكربٓ يشتدٔ وهمٓ الطوقٓ للنجاه حمانا وبفضلö الرحمن هم خيرٓ مقصدٔ فصلاهñ عليك ( ياسين) ماهبُْتٔ صبا أو تنفس الصبحٓ وامتدٔ وعلي ألك الكرام جميعاً بهمٓ تٓقٔبْل الصلاه وتٓحٔمْدٔ قولهمٔ فعلهمٔ طريقٓ هدانا سنُْهٓ الله فيهم تْتْجْسُْدٔ ألٔهْمْ المؤمنين ربñُ رحيمñ حبهم كل ساعه يتجدُد ب( عْلöيöُ الهادي ) ومنهٓ عرفنا أنهم طبُٓ كل داءٰ مٓعْقُْدٔ فسلامñ عليه ما رفُْ سعفñ في سما سرمن رأي وتْرْددٔ قيل والعسكري ابن علي حسن قلت بالتقي قد تسيد ليله الهجره ليلهٓ باركْ الاله دجاها حينما سار ضوؤها وسناها حينما الدرب نحو غار حراءٰ كان فجر التاريخ يوما لطه إنُْ ليثْ العرين فيها عليُٓ نام في البيت لم يهب أشقاها قيل للغار كنٔ ستاراً رقيقاً منه تعمي العيون في رؤياها ثم سارا تحيطهم رحمه الله فكانا غيثاً يروöُي ثراها طلع البدر في المدينه حراً فالتقته القلوب شوقا تناهي وتْجْلُي نور الإله وقد+ صلي علي أحمد ليعلوْ جاها هو خير الوجود كان أمينا بلغ الحق بالرساله ضاهي صلوا عليه وسلموا أٓمْسُي عليكم في صلاهٰ رفيعهٰ علي خيرö خلق الله ضاعْ عْبيرٓها نبيñُ حباهٓ اللهٓ عöزُاً مٓبارْكْاً بدعوه حق كان فيها بشيرها داوئي إذا ما قلتٓ صلُوا وسلُموا عليه فشعري في هواه سميرها يردُدٓها في كلöُ حينٰ ولحظهٰ وأبياتٓهٓ شوقاً إليهö تثيرٓها إلي ألهö تٓنٔمي أصولي وقد غدتٔ محبُتٓهم في القلب يسري نميرٓها وصحبٓ رسولö الله نورٓ هدايهٰ ففيهم صعاب الخطب ذٓلُْ عسيرٓ ها سلام علي الهادي الممجد ما جري علي الأرض نبع في اليباس يجيرها صْلُوا علي مٓحْمُْدٰ ------ صْلُٓوا علي محمدٰ وألهö وصحبهö قد خٓصُْ في رسالهٰ دون الوري من ربöُهö الهاشميُٓ المصطفي حياتٓنا في حٓبöُهö ياربöُ حْقöُقٔ دْعٔوْهٰ بحْشٔرöنا في جْنٔبöهö واجعْلٔهٓ دوماً رْحٔمْهً لöمْنٔ سري في دْرٔبöهö سٓنُْهٓ طه نعمهñ تْشٓدُٓنا لöقٓرٔبöهö يا واهباً يا صْمْداً يا عْؤنْ من في خْطٔبöهö مْنٔ خافْ جْؤرْ ظالمٰ أغْثٔتْهٓ من كْرٔبöهö أغöثٔ الهي شْعٔبْنا في سöلٔمöهö وحْرٔبöهö وْكٓنٔ رْحيماً سْنْداً بöنازحٰ مöنٔ رْحٔبöهö وْكٓنٔ حöمي مدافعٰ عن أرضöهö وْشٔعٔبöهö واشٔفْعٔ لهم بجاهö مْنٔ كان الهدي في لٓبُْهö صْلُي عليهö اللهٓ ما طيرñ شدا في سöرٔبöهٓ