ذلك الياسمين أغلبٓ الظُْنöُ أنه متصابي ذلكْ الياسمينٓ حينْ خلا بي دلُْني كيفْ زْلٔزْلْ الجذرٓ فيه لْيöُنْ الطينö في غٓصْئنٰ محابö لدلالٰ بجنبöهö يتثنُي أهيفٓ الخصرö في الجمال مرابö وحكي لي عن نور إذ لامْسْتٔهٓ حينما مالْ قدُٓها باقترابö هو يشتاقٓها لأن لماها هام فيه التُٓوْئج في كل غابö واستساغ الرحيقْ في الكٓمöُ نحلñ فانتشي بالعبيرö دونْ شرابö قيلْ يا أيُٓها الندي فوقْ خْدöُ الوردö كنٔ صادقاً بöرْدöُ الجوابö مْنٔ أتي فيكْ ها هنا ¿ قال نورñ كنتٓ التْفُٓ حْؤلْها بانسيابö فأتْتٔ للورود تبعثٓ فيها عْبْقْ الحب والجمالٓ خطابي فوجدتٓ البياضْ أجملْ مأوي لنقائي فصار لي محرابي إنٔ تْعْمُْدتٓ بالشذي فهو أيضاً بمياهي مٓعْمُْدñ من ترابي محفوظ فرج كتبت بتأريخ 6 / 1 / 2016