أحمدٓ الله إذٔ أجابْ دعائي وبهö قدٔ سْألتٓهٓ برجاءö منذٓ عامٰ فيهö مضي رْمْضانñ قلتٓ : بْلُöغٔهٓ رْبُي لي بهناءö علُْ فيهö أمحو عظيمْ ذنوبٰ قد علتٔ هامتي وضاقْ فضائي هو شهر أيامه سابحات بندي رحمه بكل سخاء حْلُْ فينا وكلنا في انتظار واشتياقٰ من بعد طول عناءö وثواب الطاعات فيه خشوع منه تهوي قلوبنا بنقاءö بين ذكرٰ وبينْ طيبö صلاهٰ وصيامٰ يزيلٓ كلُْ بلاءö وليالٰ أنوارٓها تْتْجْلُي برضي اللهö وهو خيرٓ شöفاءö يا مجيباً لكل سؤل قريباً ولطيفا بمؤمن في النداء ما لنا في الوجودö غيرك حصنñ أنت عون الملهوف في الضراء ربُö عطفا يزيلٓ غْمُاً وكْرٔباً جاثمين علي الملا بدهاءö ولٔيكنٔ مْقدْماً لخيرٰ وعزُٰ وسلامٰ يسودٓ في الأرجاءö ينعم المسلمون فيه بلا غل وحقد يدعو إلي البغضاء بقلوبٰ في نْبضöها تْتْوالي بصلاهٰ لخاتمö الأنبياءö د. محفوظ فرج 8 / 4 / 2021م 26 / شعبان / 1442هى