في حمي رسول الله يا مْنٔ إليهö تعنو القلوبٓ وْمْنٔ بهö تٓدٔرْأٓ الخطوبٓ وْمْنٔ هوْ الغافرٓ الودودٓ مöنٔ ذنبنا لهٓ نتوبٓ وْمْنٔ سؤالي له دعاءñ فيه صلاهñ لها نذوبٓ تٓعْطُöرٓ الكونْ إن نْقٓلٔها وتلتقي عندها الطيوبٓ يا ربُö صلُö علي شفيعٰ هو الحبيبٓ لهٓ نؤوبٓ محمدñ سيدْ البرايا تٓجلي به في الأسي الكروبٓ تبقي صلاتي بنبضö قلبي وفي دمي ما لها نضوبٓ يشتاقٓ كلُي لخيرö أرضٰ الدمعٓ من أجلöها سْكوبٓ بطيبهٰ قد تركتٓ روحي هناكْ في عشقöها تثوبٓ وْتحتْمي في حöمي رسولٰ عشاقٓهٓ حْولْهٓ سروبٓ متي سأحظي رْبُö بوصلٰ بمسجدö المصطفي أجوبٓ وناظري يرتوي مليُْاً وكلُٓ ركنٰ بهö طْروبٓ أقولٓ للضاعنينْ نحوْ ال الحجازö شوقي لهٓ نشوبٓ هل مöنٔ مكانٰ بهö يلبُöي عبداً إلي زورهٰ يلوبٓ يحظي بطه مöن بْعٔدö بٓعٔدٰ به عذابٓ الجْفا ضٓروبٓ قالوا : انتظرٔ حöجُْهً لعلُْ الٔ كريمْ في عطفöهö يصوبٓ برحمهٰ تٓبلöغٓ الأماني والسعدٓ عْمُا جري ينوبٓ للهö أمرٓ الوري جميعاً لوحدهö تٓكشْفٓ الغيوبٓ إنٔ شاءْ لي ما أريدٓ لن تْمٔ نْعْ الوصالْ عنُي قطوبٓ صْلُٓوا علي أحمدْ وألٰ مْنٔ قالْ ما مْسُْهٓ لغوبٓ د. محفوظ فرج 1 / ذو الحجه / 1442هى 11 / 7 / 2021م