يا سَيِّدَ الحُكَّامِ هَلْ مِنْ وقْفَة ٍ يا سَيِّدَ الحُكَّامِ هَلْ مِنْ وقْفَة ٍ يَهْمِي عليَّ بِها سَحَابُ نَداكا ************* أمْ هَلْ يَعُودُ لِيَ الزَّمانُ بِعَطْفَة ٍ يَثْنِي إليَّ بهَا عنانَ رِضاكا *********** هبْ ذا الرميَّ منَ الحوادثِ جُنَّة ً ولذا الأسيرِ منَ الخُطوبِ فكاكا ************ قَدْ نالَ مِنِّي صَرْفُها مَا لَمْ تَنَلْ يَوْم التُّلَيلِ مِنَ الَعُداة ِ ظُباكا *********** آلَيْتُ لا أبْغِي نَداكَ بِشافِعٍ ما لي إليكَ وسيلة ٌ إلاّكا *********** غضباً لمجدِكَ أنْ تُخَوِّلَ نِعمة ً فَتَكونَ فِيها مِنَّة ٌ لِسِواكا